النظام العلماني والدولة المدنية في اوربا كان افضل نتيجة وصل اليها العقل البشري . ومظالم الكنيسة وظلماتها وَلَّتْ ولكن لا يزال تاريخٌ من الإجرام عالق في الأَذهان ..أَتمنى صادقاً أَن يكون هناك مراجعة للذات وأَن يعترف رجالات طبقة الكهنوت بسلسلة الأَذى والجرائِم التي إِقترفها أَسلافهم ، وهذا لا ينقص من قدر أَحد .. ففي النهاية الإعتراف بالخطأ فضيلة ...تحياتي وتقديري لصاحب المقال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين التعاطف مع اليهودي وبين اجباره على البصق على قضيبه / سيلوس العراقي
|