العزيزة ليندا تحياتي لكِ ولضيوفكِ الكرام ولا تزال البطلات الصغيرات من امثال فادية تباع بسوق نخاسة العربان ولكن الفرق في تلك الأيام كان هناك وجدان يهتز من بعض الصغيرات لمثل هذه الحالة ,أما اليوم فقد قتلوا بقايا الوجدان وما يمتلكه من شعور بالإنسان الحقيقة مهما قلنا ومهما كتبنا لا يكفي في ما تسلكه مجتمعاتنا من ممارسات معيبة ومهينة بحق المرأة والرجل ايضا كل ما نعانيه هو نتاج للجهل وللتخلف الذي عمى بصيرتنا وصدفة حلوة أني كتبت مقال ايضا بعنوان تعدد الزوجات وفوبيا العلمانيين منه سأنشره حال اكماله واجمل سلام واحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المَرَة.. لو تكسِر قضيب الذهب ! * / ليندا كبرييل
|