يعقوب أبراهيمي جاء بنص وبنقيضه، لماذا أهملت -لا تقتل-، في مكان آخر قال عدنا إلى أرض الأجداد، وبسرعة أضاف -لشعبين-، فأهمل الجميع ما أضاف، كيف يمكن أن نقيم معه ومع باقي الإسرائيليين حوار سلام بعيد عن كل الأديان، حوارات دينية في الغرب كهذه انتهت بدون رجعة، وأفعال إله التوراة وكل إله البشعة منها والجميلة ما هي اليوم سوى استعارات وصور، في السياق القحطاني شيء، وفي السياق الحياتي شيء آخر، لماذا لا نحاول؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قحطانيات3: عبد الله مطلق القحطاني / أفنان القاسم
|