هذا مقال ممتاز، لأنه يضع يده على الجرح تماما. اقتباساتك من الباحثة الأردنية في محلها وهي تُظهر أنك كاتب نزيه لا تسرق أفكار الآخرين وتدعيها لنفسك. مقاربات فهم داعش مع ما جرى في اليابان وألمانيا موفقة ومفيدة. لكني مندهش من تلك المناهج التعليمية في الأردن، فأين المسيحيون الأردنيون منها إذاً؟ لماذا لا يعترضون عليها؟ لم تسبق لي زيارة الأردن ولكني سمعت أن أوضاع المسيحيين فيها أفضل بكثير مما هو موجود في بلدان أخرى.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الداعشية في مناهجنا الدراسية / خالد الحروب
|