أخي العزيز .. الفيديو المدرج في المقال هو لخطيب الأقصى، وتعلم كم للأقصى من تأثير على الناس داخل وخارج فلسطين .. بالنسبة لموضوع فرنسا فقد تناولت حادثة اعتداء شاب مسلم على مطعم بدعوى أن الناس تأكل في شهر رمضان .. حادثة شارلي إيبدو المروعة كانت أيضا في فرنسا .. أخيرا أشير إلى أن مرجعية فهم الإسلام لم تعد حكراً على فرنسا وغيرها، فداعش لها حساب على تويتر يتابعه عشرات الملايين .. نحن في ورطة حقيقية خاصة وأن النصوص تخدم داعش أكثر مما تخدم ما أسميته الإسلام العلماني.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من فرنسا إلى القدس: وخطيب الأقصى داعشي أيضاً !!! / عبدالله أبو شرخ
|