أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نصف المجتمع داعش ! / عبدالله أبو شرخ - أرشيف التعليقات - الى عبد الحكيم عثمان - مكارم ابراهيم










الى عبد الحكيم عثمان - مكارم ابراهيم

- الى عبد الحكيم عثمان
العدد: 629927
مكارم ابراهيم 2015 / 7 / 3 - 20:25
التحكم: الحوار المتمدن

انا درست ثلاث مرات في كوبنهاكن ثلاث بكالرويوس في الكيمياء والمختبرات والتمريض اخي الكريم كنت اخذ راتب يسمى الاس او في الدنمارك الى ان ينتهي الطالب من دراسته حتى لو عمره كبير ويمكن ان تقترض مبلغا من الدولة اثناء الدراسة وتعيده بعد ان تنتهي من دراستك هذه معلوماتي وانا اعيش في الدنمارك منذ 24 سنة فلااعلم من اين حصلت على معلوماتك عن الدنمارك
اما في الدول العربية فالطالب يدفع للجامعة رسوم الدراسة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نصف المجتمع داعش ! / عبدالله أبو شرخ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (33) / نورالدين علاك الاسفي
- فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة ... / سعيد علام
- ليس في القـنافـذ أمـلـس / نصر اليوسف
- هل يمكن تغيير الماضي ، الماضي الجديد بالطبع ، وكيف ؟! / حسين عجيب
- مترجم/ جان كافاييس في إرث ليون برنشفيك: فلسفة الرياضيات ومشك ... / أحمد رباص
- وقفة عند مزار ويسى القيني في جبل ناحية / بعشيقة / خالد علوكة


المزيد..... - روسيا تدرج الرئيس الأوكراني في -قائمة المطلوبين-
- -واشنطن بوست- توجز دلالات رسالة روسيا لداعمي كييف بإقامة معر ...
- من هو الشاعر والأمير السعودي بدر بن عبد المحسن؟
- -كتائب الأقصى- تقصف تجمعا للقوات الإسرائيلية في محور نتساريم ...
- -حتى لو أطبقت السماء على الأرض-.. قيادي حوثي يعرض استضافة صن ...
- مستشار الأمن القومي الإسرائيلي: كنا قريبين من القضاء على يحي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نصف المجتمع داعش ! / عبدالله أبو شرخ - أرشيف التعليقات - الى عبد الحكيم عثمان - مكارم ابراهيم