رابعاً: لا أعلم هل فهمت تعليقي؟ تعليقي يقول: (ألغى و أبطل ما يقول الشيطان من الأباطيل و العقبات التي أراد بها أن يصد الناس عن القرءان), ثم يا رجل يا طيب؛ متى قال القرآن أن الشيطان يتلو الآيات كالله؟ هذه من عندك! فلماذا التدليس؟ القرآن قال ينسخ ما يلقي الشيطان؛ فكيف عرفت أن ما يلقيه الشيطان هو آيات؟ أراك تُدلس هنا يا سامى.
خامساً: (الغواية) و(الرجس) و(تزيين الشيطان) و(الكيد)... الخ, كل هذه النوعية من الشبهات تعمم تحت (الهداية والضلال), وقد تم نقضها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زهايمر- تناقضات فى الكتابات المقدسة –جزء12 / سامى لبيب
|