أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مديرية أمن بعقوبة...والهروب الى كردستان العراق 1 / أحمد السيد علي - أرشيف التعليقات - ااسف انا لما ورد في تعليقك ردا على تعليق - وسام المنذر










ااسف انا لما ورد في تعليقك ردا على تعليق - وسام المنذر

- ااسف انا لما ورد في تعليقك ردا على تعليق
العدد: 62958
وسام المنذر 2009 / 11 / 17 - 21:57
التحكم: الحوار المتمدن

آاسف انا لما ورد في تعليقك على مداخلة الاستاذ البهرزي وهذا يدلل على كنه ما تحمل من افكار , انصحك ان لاتكون جاهز التعابير فتسقط في هوة السذاجه
احييي البهرزي لانه جعلك تتقيأ تهمك الجاهزه حبي لك وللاخ ابراهيم ولم اقبل اعتذارك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مديرية أمن بعقوبة...والهروب الى كردستان العراق 1 / أحمد السيد علي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - توازن الثبات والإرادة المستديرة/ شعوب الجبوري - ت: من الألما ... / أكد الجبوري
- كما لو أنها / بلقيس خالد
- ترحب دولي بقرار الجنائية الدولية -باعتقال نتنياهو وغالانت- / سري القدوة
- بِطاقةٌ حمَّالةٌ للقَهَر / علي الجنابي
- كتابة التاريخ ليست مسألة إثبات أو طعن، بل هي أمانة علمية وأخ ... / ديار الهرمزي
- أفكار في رسم خريطة طريق لحل استراتيجي لإشكالية الطائفية في ل ... / حسن خليل غريب


المزيد..... - السعودية.. تدوينة من حساب الأهلي بعد خسارة الهلال أمام الخلي ...
- مراسلة العالم: بريطانيا تلمح الى التزامها بتطبيق مذكرة اعتقا ...
- اصابة مدير مستشفى كمال عدوان وعدد من العاملين بقصف مسيّرات ا ...
- واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
- انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
- العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مديرية أمن بعقوبة...والهروب الى كردستان العراق 1 / أحمد السيد علي - أرشيف التعليقات - ااسف انا لما ورد في تعليقك ردا على تعليق - وسام المنذر