أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل الإسلام محرك العنف أم أمريكا دولة إرهاب عالمي / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - ختاماً - بارباروسا آكيم










ختاماً - بارباروسا آكيم

- ختاماً
العدد: 627534
بارباروسا آكيم 2015 / 6 / 20 - 12:41
التحكم: الحوار المتمدن

اخيراً بالنسبة للإتهامات الجوفاء لي وللإستاذ سامي الذيب ، يعني من سخفها لا تستحق الرد ولكن سأرد فقط حتى تعرف ياعزيزي علاء كم أَنت متعلق بتوافه الامور..يعني ان اكون انا صهيوني ..قلنا ((ماشي)) انا صهيوني واقبض من الصهيونية 6 مليون دولار على كل مقالة.. لكن سامي الذيب الذي يتهمه البعض بأنه معادي للسامية يصبح صهيوني !!! هههههههههه يعني هناك مثل عراقي يقول :(( شفتنا سود عبالك هنود ))..علاء هاي السوالف شلك بيها علاء

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الإسلام محرك العنف أم أمريكا دولة إرهاب عالمي / علاء الصفار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كشف تقرير جديد صادر عن منظمة العالم ما بعد الحرب -World BEYO ... / عبد الاحد متي دنحا
- لوحة معلقة / غسان ابو نجم
- ما هو وراء نزع الأسلحة / فتحي علي رشيد
- مجزرة جامع الخطوة في البصرة / محمد رضا عباس
- ظهرت الشتائم عندما لم يعد الناس قادرين على رمي الحجارة- / اريان علي احمد
- رسالة مفتوحة إلى أحمد عصيد: دفاعك عن الحرية… أم هوايتك في اس ... / الشهبي أحمد


المزيد..... - لكبار السن.. أطعمة صحية يمكن تخزينها بسهولة
- خبراء أمميون يتهمون إسرائيل بارتكاب -إبادة طبية- في غزة
- نتنياهو يعلن إيمانه بإسرائيل الكبرى ويثير غضبا عربيا واسعا
- شاهد..مدرب توتنهام يتفوق تكتيكيا ويخسر بالحظ أمام إنريكي
- وصية أنس الشريف تتردد في برشلونة.. مطالبات بمحاسبة إسرائيل ع ...
- نتنياهو يفصح عن إسرائيل الكبرى والعرب يردون على أحلامه التوس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل الإسلام محرك العنف أم أمريكا دولة إرهاب عالمي / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - ختاماً - بارباروسا آكيم