لم أرى أحد من الزملاء المسيحيين يرد بشكل علمي على المقال, بل لم أرى من يرد على صلب الموضوع!. فالسيده| لورا, علقت خارج السرب, ولا أعلم السبب؟!. والسيد| Joseph Putres, يريد أن يتحدث عبر المنطق, ولكن الأدلة والبراهين أقوى من منطقه. والسيد| Mohammed Atiyat, يتهم (ابن عباس -رضي الله عنه-) بتهم باطله, ولا يستطيع أن يبرهن على ما يقوله. و السيد| وليد حنا بيداويد, غير موجود معنا, فوعيه شارد عن المقال!.
شيء مؤسف.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رحم الله الفادي يهوذا تلميذ المسيح / عبد الله خلف
|