أثناء تناولي لقهوة الصباح قبل التوجّه إلى العمل، تذكرتُ مسألة طول العناوين فإذا بي أعثر في موقع الحوار المتمدن الموقر على مقال السيد كاظم حبيب هذا الذي يتألف من سبعة عشر حرفا. معقولة؟ هل هذا عنوان، أم اسم لأطروحة دكتوراه؟ أم تغريدة في التويتر؟ اقتصدوا يا ناس بالعناوين، لأنكم إن لم تفعلوا تكونون ساهمتم بانحطاط الثقافة العربية المنحطة أصلا. أما مضمون المقال فبالحقيقة لم أقرأ منه شيئا لأن عنوانه الطويل أفقدني كل رغبة في المتابعة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل، وكيف، يمكن الانتصار على تنظيم داعش الإجرامي عراقياً؟ من عواقب الذكرى الأولى لاجتياح الموصل / كاظم حبيب
|