بودي الذكر ايضا، وان كان هذا لربما يزعّل ابراهامي، ان خرافة وجود عرق او شعب يهودي واحد ذي خصائص بيولوجية او تشريحية تركيبية محددة هي التي دفعت هتلر الى حرق اليهود. كما ان فكرة الشعب العربي الواحد لا اعتقد انها تتمتع باية مصداقية آلآن. فهنالك شعوب تتحدث باللغة العربية، ولكن هذا لا يكفي بحد ذاته للتحدث عن شعب عربي واحد. وتأكل فكرة -امة عربية واحدة- لربما هو ما يحفز بعثيي العراق الآن الى ركوب الموجة الدينية، اضافة طبعا لاسباب مصلحية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الآن ظهرت الحقيقة: كيف تدعم امريكا , داعش في العراق و سورية / عبد الحسين سلمان
|