أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مصر إلى أين ؟! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - يا نهار اسود .. ده فكر داعشى 2 - سامى لبيب










يا نهار اسود .. ده فكر داعشى 2 - سامى لبيب

- يا نهار اسود .. ده فكر داعشى 2
العدد: 624382
سامى لبيب 2015 / 6 / 4 - 13:34
التحكم: الكاتب-ة

تختم مداخلتك أخ عبد الحكيم بفكر داعشى(على الشخص اي شخص ان يفكر بعواقب مايفعل عليه وعلى ملته وعلى عائلته) فحضرتك تؤيد العقاب الجماعى على خطأ فرد ما لو إعتبرناه قد أخطأ فكيف أشرح لك بشاعة ماكتبته عن العقاب الجماعى الإنتقامى على الملة والعائلة فلو تصورنا مثلا من يعارض عبد الحكيم فى أفكاره فأنت تبيح له أن يبيد عائلتك وأولادك وأهلك !!..ناهيك أن هذه رسالة تهديد مبطنه لرواد الحوار المتمدن .
يا راجل حرام عليك ولتراجع ما تكتبه ولتتحرر من الداعشية.. هل يمكن ان تعتذر عن هذا الكلام فنحترمك أم ثقافة الإعتذار لا تعرفونها.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصر إلى أين ؟! / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مرة أخرى اللهث بحثا عن القروض في زمن -التعويل على الذات- / جيلاني الهمامي
- - ملائكة الرحمة - / زكريا كردي
- النافذة* / إشبيليا الجبوري
- آية في الحلم / فوز حمزة
- القارئ لا يقرأ الرواية. بل يقرأ الكاتب/بقلم جوزيه ساراماغو - ... / أكد الجبوري
- غزة تقول / نصيف الشمري


المزيد..... - لماذا خسرت إسرائيل سردية الحرب في غزة؟ بلينكن يجيب
- قضاة أميركيون يقاطعون خريجي جامعة كولومبيا بسبب المظاهرات ال ...
- طلاب بريطانيون يتضامنون مع أقرانهم في أميركا بالاحتجاجات الد ...
- “بزيادة 150% مصرف الرافدين mof.gov.iq“ سلم رواتب الموظفين ال ...
- “توزيع 25 مليون دينار فوري“ بشرى سارة يقدمها “مصرف الرافدين” ...
- الحَلقة 159 من مسلسل قيامة عثمان 159 الجَديدة من المؤسس عثما ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مصر إلى أين ؟! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - يا نهار اسود .. ده فكر داعشى 2 - سامى لبيب