المقالة اليوم هي أهم ما كتبت فهي تكشف عن المحرك الرئيس لاقتصادات وسياسات اليوم في مختلف دول العالم وهو الهروب من الاستحقاق الإشتراكي بالرغم من ذلك فالحوار المتمدن مشغول بحيث لن تبقى المقالة فيه أكثر من سويعات حق الحوار اليساري أن يشد على خناق الشيوعيين
أما عن اليورو فأصحاب اليورو كانوا قد قدموا ضمانات للدولار في العام 75 والكتلة النقدية للدولار في الخارج تساوي أكثر من عشرة أمثال اليورو
الدولار هو الذي يمسك على خناق اقنصادات العالم اليوم وليس اليورو تحياتي للرفيق آدم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا سياسة بلا اقتصاد (3) / فؤاد النمري
|