أنا أشك في غير بني يعرب ما هم عليه حتى ولو كان حكامهم غيرهم، فهذا شيء وراثي في دمهم رغم أني أحيل كل شيء في تفكيري إلى الثقافة والبيئة والصراعات الإنسانية... يا رجل مقالاتي الخمسة شهد لها الجميع لغةً وفكرًا لم يقرأها مئات الآلاف ولم يعلق عليها عشرات الآلاف، فهل تأمل في هذا بشر شيئًا، الاستلاب شامل وكامل، طاعوني، يكفي أن تفكر أن إسرائيل في السنة تطبع من الكتب ما يطبعه العرب في عشر سنوات... لماذا لا تتركني أنتحر بالله عليك؟؟؟!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في بيتنا داعشي 5 وأخير الرؤساء والملوك / أفنان القاسم
|