اصحح حاليا ترجمتي الإنكليزية وترجمتي الإيطالية واعد طبعة جديدة منقحة لترجمتي الفرنسية وفي نفس الوقت اراقب النص العربي والتفاسير واضيف هوامش إلى طبعتي العربية ان ضفت الترجمة الإنكليزية فهذا لن يفيد القارئ العربي الذي يجب ان نغير طريقته في قراءة القرآن وتحيول هذه القراءة من البصم والتقديس إلى تدبر وانسنة النص القرآني الذي لا يمكن ان يكون إلا نصا بشريا انبه اني لا ادعي العصمة فيما اكتب، ولكن هي محاولة مني أولا وقبل كل شيء لفهم النص القرآني. وأن استفاد الغير مما اكتب، فهذا امر يخصه، اذ ان كل انسان مسؤول عن نفسه وعليه تحكيم عقله، اتفق او اختلف معي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 98 (النواقص) / سامي الذيب
|