أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل يمكن(هكذا) أن نتعايش دون تدمير !! / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - حملة(من فضلك اعملني بوذي) - صلاح البغدادي










حملة(من فضلك اعملني بوذي) - صلاح البغدادي

- حملة(من فضلك اعملني بوذي)
العدد: 621552
صلاح البغدادي 2015 / 5 / 21 - 16:53
التحكم: الكاتب-ة

اخي استاذ محمد لتخليصنا من كل هذا الوجع وخصوصا دموية وعدوانية دين الاسلام من فضلك انضم معي لحملة (من فضلك اعملني بوذي)،لتعليم الناس في شرقنا المنكوب تعاليم العظيم بوذا التي حولت الناس في كوريا واليابان والصين الى اشرف خلق الله،بينما حولتنا الاديان الابراهيميه (مع احترامي للمسيحيه) الى اتعس خلق الله...اخي محمد انضم معي الى هذه الحمله...وتحياتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يمكن(هكذا) أن نتعايش دون تدمير !! / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاقتصاد الرقمي كامتداد لرأس المال: نقد إسقاطات الصراع الطبق ... / ليث الجادر
- من سايكس وبيكو إلى ترامب ونتنياهو / أنس الراهب
- مسرحية -المنبوذ- من تاليف واخراج وتمثيل زيلينسكي / محمد حمد
- ما بين الحياة والموت فصل من رواية سعدني السلاموني / إلياس سعادة
- لباب مكتبتي معرض مندلي الاول 3025م / احمد الحمد المندلاوي
- القائد الذي صنع ملامح روسيا الحديثة / فؤاد أحمد عايش


المزيد..... - 1700 مليونير إسرائيلي غادروا و 53% من المهاجرين لو يعودوا + ...
- تحرك غير مسبوق: عائلات الأسرى تهدد بخنق اقتصاد الاحتلال.. وا ...
- سوريا: كيف يؤثر مؤتمر الحسكة على مستقبل التفاوض بين دمشق و(ق ...
- ماذا يحدث لأجسادنا في موجات الحر؟
- مقتل -بيليه الفلسطيني- يثير ردود فعل رياضية دولية، ويدفع محم ...
- العراق: مئات حالات الاختناق بالكلور في كربلاء.. والقضاء يعلن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل يمكن(هكذا) أن نتعايش دون تدمير !! / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - حملة(من فضلك اعملني بوذي) - صلاح البغدادي