أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل فاطمة الزهراء من صُلب محمد حقّاً ؟ / عاد بن ثمود - أرشيف التعليقات - خلده التاريح واسمه يترد مليارات المرات - عبد الحكيم عثمان










خلده التاريح واسمه يترد مليارات المرات - عبد الحكيم عثمان

- خلده التاريح واسمه يترد مليارات المرات
العدد: 619631
عبد الحكيم عثمان 2015 / 5 / 8 - 22:22
التحكم: الكاتب-ة

ابتر لايملك عضو ذكري,مأزوم جنسيا,يعاني من الشبق الجنسي,ومعكل ماتصفه به ياعاد بن ثمود,من مناقص,استطاع ان يسجل اسمه في سجل التاريخ,وذكره حي باقي ,يذكره المليارات وانت منهم في كل لحظة,ويتسمى المليرات بأسمه قلي بماتعبد,هل سيذكر اسمك في سجل التاريخ وهل سيذكرك احد وهل سيتسمى باسمك غير احفادك
فكم الفرق بينك وبينه
هو خالد وانت فاني,هو علم وانت؟؟؟؟؟؟؟؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل فاطمة الزهراء من صُلب محمد حقّاً ؟ / عاد بن ثمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قارئ الطين: طه باقر حين نطقت الأرض باللغة السومرية / محمد علي محيي الدين
- وفاة الأمم المتحدة؟ / الطاهر المعز
- فيما تتصاعد حرب الإبادة في غزة: المهمات المباشرة لإسناد فلسط ... / علي الجلولي
- بعض مني / مصطفى حسين السنجاري
- كيف لكوخٍ صغير ,أن يحوي شمساً / شيرزاد همزاني
- يا طفلَ قلبي / محمد وجدي


المزيد..... - ما هي أعراض الإصابة الإشعاعية؟ وكيف تحمي نفسك منها؟
- بعد إعلان ترامب -وقف إطلاق نار شامل-.. فريد زكريا يوضح ما ست ...
- شكر لترامب وتحذير لطهران.. أول بيان من حكومة نتنياهو بعد وقف ...
- قصف مبنى سكني إسرائيلي في بئر السبع بعد إعلان ترامب عن وقف إ ...
- أزمة رواتب الموظفين في العراق تشتعل والصرف يتوقف.. “التفاصيل ...
- اليونان ترسل سفنًا حربية قبالة المياه الإقليمية الليبية لصدّ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل فاطمة الزهراء من صُلب محمد حقّاً ؟ / عاد بن ثمود - أرشيف التعليقات - خلده التاريح واسمه يترد مليارات المرات - عبد الحكيم عثمان