أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألمسلمون وإضطراب ما بعد ألصدمة (2). / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - مع احترامي أيها الزميل العزيز - بندر أبو سلمى










مع احترامي أيها الزميل العزيز - بندر أبو سلمى

- مع احترامي أيها الزميل العزيز
العدد: 619399
بندر أبو سلمى 2015 / 5 / 7 - 16:14
التحكم: الكاتب-ة

عنوان موضوعك لا يتفق مع مضمونه علميا وتحليلا !!!
عممت وقلت المسلمون لتصل وبطريقة غير صريحة لنقد الإسلام نفسه ! وكان بإمكانك وبساطة أن تتجه للهدف مباشرة !!
الساسة العرب أغلبهم مجرمون عملاء للإمبريالية وبالتالي سلوكهم أمر ووصفهم بالمسلمين أمر آخر ؛ وثق لايعنيني الإسلام ولا المسلمين قدر ما تعنيني الموضوعية والجرأة !!
وحاول أن تسقط تحليلك عليهم بعيدا عن حشر المعتقدات بالأشخاص والممارسات وإن رفعت راياتها
تحياتي لك .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألمسلمون وإضطراب ما بعد ألصدمة (2). / قاسم حسن محاجنة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جذور الحكمة ونُظُم الحياة: أديان شرق آسيا وصناعة الوعي الجمع ... / حمدي سيد محمد محمود
- أسطورة انحسار الامبراطورية الأمريكية / حسام عامر
- كيف خسرت إيران / جواد بشارة
- مجتمع الحقوق! / ادم عربي
- الرئاسة المشتركة- 3 - / شكري شيخاني
- رماد الفتنة / حامد الضبياني


المزيد..... - منزل كردي في السليمانية يتحول إلى كبسولة زمنية بإقليم كردستا ...
- قصة الرجل الذي بث الحياة في أوليفر تويست وديفيد كوبرفيلد
- صواريخ إيرانية تستهدف بئر السبع في جنوب إسرائيل
- -لم أمت-.. رسالة من علي شمخاني بعد إعلان إسرائيل مقتله تبثها ...
- بين الجاهزية والعواقب.. هل ينخرط حزب الله في الحرب بين إيران ...
- اعتقال مواطن.. الاحتلال يخطر منازل شهداء في جنين وطوباس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألمسلمون وإضطراب ما بعد ألصدمة (2). / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - مع احترامي أيها الزميل العزيز - بندر أبو سلمى