ـ تقول (رضي الله عنه)، من أدراك بأن الله قد رضي عن أبي ذر؟ أم أنك تهرِف بما لا تعرف؟
ـ أنا متأكد من أنني لن أرى مثل هذه الجنة-الماخور و لن أرغب في الدخول إليها... إمسحْ بجنة الخلد المُقرفة هذه على وجهك كما تمسحون بنخامة النبي.
ـ أنا حقّاً متخلّف لأني لا أعرف التمدن الذي أوصلكم لاكتشاف التداوي ببول البعير.
ـ لو كنتُ أسعى للشهرة لما فضّلتُ أن أكون نكرة. شيء طبيعي.
ـ ألم تلاحظ أن إدارة الحوار المتمدن لم تحذف تعليقك عزيزي المسلم المتمدّن.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مع أبي ذر الغفاري في الجنة / عاد بن ثمود
|