لا عليك بالالزهايمر في قصص الخلق فالشائع أن الخليقة كانت قبل الإله وتم خلق الإله بعد خلق الأرض و السماء ومن ثم البشر وبعد أن إكتملت كل أوجه خلق الله تم للإنسان خلق إلهه بحسب البئية وأحوال الطقس وخيال النبي أو الرسول حتي أننا نقرأ في تفسير غروب الشمس في بئر (حمئة ) شرحها المفسرون بحسب وجهات النظر وموضع الغروب وليس كما هو مفروض من نبي أن يتنبأ بما هو آت (او سيكُتشف ) كالعادة مجهود وكتابات منطقية جديرة بالتأمل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زهايمر-تناقضات فى الكتابات المقدسة –جزء11 / سامى لبيب
|