أخي الحبيب مجدي محمدي، شكرا لمداخلتك القيمة وتواصلك الكريم. عنوان المقال هو في المشمش. وهي عبارة بلغتنا الدارجة تعني الاستحالة. المشكلة يا أستاذ مجدي في الجهل المطبق لأغلبية الشعب المصري، وخصوصا بالنسة لثقافتهم الدينية. وماذا تفعل في شعوب مدمنة تستمرئ الإدمان؟ هذا يذكري بقصة المبصر الذي وجد نفسه وسط جزيرة كلها عميان. حاول نصيحتهم بما يراه من خطر لا يرونه، فاعتقدوا أنه مريض يهزي بسبب عينيه. أمسكوا به وفقعوا عينيه حتى يكون مثلهم سليما متعافيا. هذه هي مأساتنا للأسف.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإصلاح الديني، إن شاء الله في المشمش / محمد زكريا توفيق
|