ألاستاذ جان نصار المحترم
اللص الشريف يسرق من هنا ويطعم غيره مما سرقه، بلا منية أو تذكير بفضله في بلادنا إذا تحننوا على المسكين ظلوا يذكرونه بأياديهم البيضاء عليه حتى يصل إلى درجة أن يرمي ما بيده في وجههم ليسوا شرفاء ، وبلا ضمير، لا يحتاج الإنسان في بلادنا إلا أن يدخل في الحكومة ويتشبث بالكرسي ليعود عليه ما صرفه في الانتخابات أضعافا مضاعفة أبشع السرقات التي تتم تحت لافتات دينية، ، الغنائم التي كانوا يوزعونها على بعضهم من الغزوات لم تكن إلا سرقات جهد الآخرين تفضل احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السرقه ثلاثية الابعاد / جان نصار
|