لا يسعني سوى أن أتعاطف مع الأستاذ الكبير عبد القادر ، حين يتناقش مع أناس تملك تفكيراً مسبقاً عما لديها، واحسده على جلده في الخوض بالنقاش مع المدعو أو المدعوة مجدي، وأشكر الأستاذ سيمون بانه كان أول من كشف أمرها، ولا يسعني سوى أن أنصح الأستاذ عبد القادر بألا يتعب نفسه في النقاش مع أمثال هؤلاء ، فالنقاش معهم هو مجرد نقاش بيزنطي، والنتيجة معهم تكون دائماً كمن فسر الماء بالماء، ويا سيدي دائماً ما يطلب مني أو تطلب مني المعلقة المدعوة بمجدي أن أرد عليها، حين أذكر اسمها، لكن هيهات أن تصل إلى مرادها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظرة الإسلام إلى الشر / عبد القادر أنيس
|