لا يخفى على احد من أن أحزاب الأسلام السياسي دون استثناء لا يؤمنون بشئ اسمه الديمقراطية فكيف يؤتلف معهم القوميون كالأكراد والأشوريون والعرب او غيرهم من الأقليات القومية , ان هؤلاء اي احزاب الأسلام السياسي أتخذوا من الديمقراطية المزيفة سلما للوصول الى السلطة لكي يتمكنوا من ازاحة الوطنيين الشرفاء , اعتقد ان الندم غير كاف فعلى القوى الوطنية والتي وضعت نصب اعينها الدفاع عن حق الشعوب في الحياة الحرة والآمنة عليهم التوحد والتصدي وعدم المشاركة في اي عملية سياسية تطرح مشروعا طائفيا او قوميا عنصريا والا فسيعتبرون انتهازيون بامتياز !.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعديلات مجحفة تتعارض مع الديمقراطية ومبادىء الدستور / الحزب الشيوعي العراقي
|