تحياتي عزيزي محمد انت قلت اننا في العراق ابتلينا بالمثقفين الانتهزيين. وابتلينا فعل ماضي تام وانت تعرف ان الانتهازيين ليس فقط لم ينزاحوا وانما تكاثروا وتلونوا انا احترم الانسان حين يعبر بصدق عن موقفه ورايه حتى وان كان رايه او موقفه من اسوأ واتعس مواقف في الدنيا. لكن الصدق ليس لنا سوى ان نحترمه. حين يتابع المرء نشاط ( مثقفينا) يصيبه الغثيان. بل الاكثر ان فنون الانتهازية عندنا توسعت وتعمقت، وابطالها يشكلون مادة شيقة للتحليل والبكاء وقدر عريض من الشعور بالخزي اعرف اني خرجت عن الموضوع معذرة وتحيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاصوت يعلو فوق صوت الدكتاتورية / محمد خليل عبد اللطيف
|