من لي بعصماء بنت مروان... ومن لي بالمشركين والادينيين والملحدين وأهل الكتاب.... ومن لي بأبادة ثلاثة ارباع سكان الكرة الأرضية ممن لا يدينون بالأسلام حسب سورة الأنفال11 وقاتلوهم حتى ﻻ-;- تكون فتنة ويكون الدين كله لمصاص الدماء ، إذن المرحومة فرخندة لم تكن مجنونة إن كانت هي فعلا من قام بحرق نسخة من القرآن لأنها ادركت بذكائها قبل معممي الأزهر بخطورة هذا الكتاب على البشرية ، تحياتي استاذ عساسي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-فرخندة- امرأة أفغانية أحرقها نبي الرحمة ..... / عساسي عبدالحميد
|