نعم سينكر الأزهر مسئوليته ويُبرأ إسلامه عما يحدث ولكن في نفس الوقت سيطالب بنشر وتدعيم الإسلام الوسطي وكأن الإسلام الوسطي له كتب وأحاديث وتاريخ يختلف عن تاريخ و كتب وأحاديث وقرآن إسلام الأخوان و الطالبان وداعش وحزب النور والقاعدة وبيت المقدس وجماعة النصرة والأخوان وحماس وبوكو حرام وأبو سياف والشباب الصومالي و...ألخ ألخ أنها مأساة العقل المغيب في كهوف الماضي يموت ضميره بفعل الظلمة لذا لا يمكنه التمييز ما بين قداسة التعاليم الإنسانية و سقطات الخرافة البهيمية تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-فرخندة- امرأة أفغانية أحرقها نبي الرحمة ..... / عساسي عبدالحميد
|