أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سقطات إلهية أم نصوص بشرية / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى الاخوين سامي و عماد - ايدن حسين










تعليق الى الاخوين سامي و عماد - ايدن حسين

- تعليق الى الاخوين سامي و عماد
العدد: 611454
ايدن حسين 2015 / 3 / 22 - 07:35
التحكم: الحوار المتمدن


طب خذوا دي
ابو طالب .. و ابو لهب
هل نظرة الاسلام لهما بنفس الشكل
ابو طالب عاش مشركا و مات مشركا .. لكن لا الرسول و لا المسلمون كانوا يعادونه او يريدون قتله
ابو لهب .. عاش مشركا و مات مشركا .. لكن الله و رسوله اعتبراه عدوا لهم .. فاجازوا قتله .. لانه هو الباديء بالاذية
لو كان ما تقولانه صحيحا .. ان الاسلام يامر بقتل المشرك بدون ضوابط
لكان على المسلمين معاداة ابي طالب تماما كمعاداتهم لابي لهب
و دمتم دعاة للمنطق .. و ليس للخرافات
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سقطات إلهية أم نصوص بشرية / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تأملات في فلسفة ما بعد الرحيل / محمد جاسم دشتي
- الحياة تعيد نفسها...لكن الوجوه تتبدل... / هدى زوين
- النصر من وجهة نظر إيران / صادق جبار حسين
- الدولة الوطنية في العالم العربي اليوم / بقلم / حازم القصوري – محامٍ وخبير في الشؤون السياسية والأمنية
- النظام العالمي - ارتجال بالتصميم / محمد عبد الكريم يوسف
- سقوط النازية وتداعيات الحرب / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - بين تحليل صور جوية وتصريحات مشرعين.. ماذا نعلم عن منشآت إيرا ...
- بعد 3 سنوات من إزالته من قائمة المخدرات.. حكومة تايلاند تفرض ...
- فرنسا: قرار توسيع حظر التدخين إلى أماكن جديدة كالشواطئ والحد ...
- منتخب الأردن ينسحب من مواجهة إسرائيل في كأس العالم لكرة السل ...
- حظك اليوم الإثنين 30 حزيران/يونيو 2025‎‎‎‎‎‎‎
- صفات رجل وأنثى برج السرطان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سقطات إلهية أم نصوص بشرية / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى الاخوين سامي و عماد - ايدن حسين