أقدّر فيك نبل عواطفك وتعزياتي الحارة أيضا ليس فقط للأقباط إنما لكل إنسان طاله الإرهاب في هذا الشرق التعيس. للغرب ّ سيّدي مصالحه ولا يعنيه الصليب أو الهلال، إنما كل ما يعنيه تأمين مصالحة وقد تم له هذا من خلال الحكومات التي ذكرتموها والتي تتحالف معه لاقنسام قطعة الجبنة. لكن كل ذلك وبحسب رأيي لا يرفع المسؤولية عن العدد الهائل من أفراد شعوبنا التي تتعاطف مع الارهاب وخطاب التكفير وكراهية الآخر ولكم مني كامل الاحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة موت موقعة بالدم إلى أمّة الصليب / طوني سماحة
|