العزيز نبيل: صحيح ما تقول، عملت على أن تكون رواية أبو بكر الآشي في شكلها الرواية الأكثر قربًا من الذهنية العربية التي ملت كل ما كتبه الكبار والصغار من الكتاب، فهم كلهم يكتبون بطريقة واحدة وكأنهم كاتب واحد، والتي تريد أدبًا جديدًا خاليًا من الاضطرابات المرضية للغة وللتوصيل بعد أن غدت هذه الاضطرابات المرضية معايير الأدب العربي، ومن هنا كان تعدد الأشكال الكتابية في رواية أبو بكر الآشي المنفتحة على بعضها الدافعتنا إلى القراءة والأقل صرامة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو بكر الآشي القسم الأول الفصل الخامس / أفنان القاسم
|