بلا تملق كاني كنت اقرا لطيب الذكر الدكتور على الوردي سلمت يداك على هذا التوثيـــق الامين والشجاع وليتك توثق هذا في كتاب لتعلم اجيالنا حجم وفداحة المرارات التي تجرعها مسيحو العراق مع ان تلك المرارات تصير عســلنا مقارنــة بسادية وجرائم ذوي الرايــة الســــــــــــــواد كفحم قلوبهم وما يقومون به اليوم في كنائسنا والمدن والبلدات التي اخليت من مسيحييها بالكامل امام صمت وتعامي الغرب وامريكا وتحية لقلم الحكيم البابلي الكاميرا التي لاغش فيها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جذور العنف والفوضى - البيت، المدرسة، الدين . (1). / الحكيم البابلي
|