أبو العتاهية لا، أبو نواس نعم، فهو أقرب إلى الدنس في شعره، ولكن الدنس تحت أي معنى؟ المعاني كثيرة والإيجابية في سلبيتها أحيانًا أو غالبًا... بخصوص صاحب دعد ، دوقلة أو غيره فهم كثيرون الذين يدعون كتابة القصيدة، القصيدة جميلة جدًا، مدنسة على طريقتها، خاصة من خارجها، فموقف دعد من قاتل دوقلة الذي سرق أبياته، عندما قالت اقتلوه، بعد سماعها للقصيدة، فقد قتل زوجي، هذه العبارة كافية لنسف كل شعر التغزل والغزل السائد يومها، وهي تقذف بالقصيدة في صميم الفاجع الدنسي، إن أحسنت التعبير...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو بكر الآشي القسم الأول الفصل الرابع / أفنان القاسم
|