أخي العزيز حامد لامست حروفك وجداني وإنسانيتي مرتين يوم كتبت عن بناتك .. واليوم ، وكم أود أن أهمس لعائلتك المباركة : هنيئاً لكم هذا الأب الرائع الدافئ الأحاسيس الحياة قصيرة ، وكم هو جميلٌ أن نخدم الأخرين من حولنا ، ونحس بهم ، ونتفقدهم ، ونشاركهم الضحك والبكاء ، وهل بعدها من طيبات ؟ أحبك أخي في الروح والأحساس .. حامد حمودي عباس ، وأحس بك قريباً مني وكأني أعرفك منذ طفولتي ، لأنك تطفح حباً وسلاماً وعطاء باركك القدر تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صوتها من داخل الطائره / حامد حمودي عباس
|