وإذا كان الله صحيحا بهذا الوصف الذي سردته في نهاية مقالك فلماذا يصمت علي من قال فيهم يوما خير امة اخرجت للناس بينما كان لديه حالة اسهال في الرسائل والكتب فقط للبرابرة العرب في يثرب ولم تؤدي الا لقتل شارلي الشرق كالحلاج وابن المقفع والسهروردي وفرج فودة؟ الم يكن من الفضل له ولنا ان يرسل شارلي واحد وكفي بدلا من جوقة الافاقين والكذابون والدجالين ليقتلوا يشرائعه شارلي الحقيقي؟ انا لا افهم كيف يمكن الاعتقاد في وجود الله ونقدسه ثم ندين ما نعتقد انه فعله يوما.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنهم يقتلون الشارلي ! / نزار حمود
|