لا السيسي ولا غيره يستطيع عمل شيء لانقاذ هذه الامة المنكوبة مادام رجال الدين ، الذين احتلوا كل المنابر,يسرحون متحكمين في رقاب الجمهور بقدسية الفتاوى المتهالكة.الحل في تحرير مجتمعاتنا وتخلصها من قيود رجالات الدين التي كبلوهم بها وهذا الحل لن يتاتى الا بوجود نخبة تنويرية تعمل بالتوازي مع عبدة التراث العفن لايقاظ الجمهور من سباته العميق خاصة مع انتشار وسائل الاتصال الحديثة التي بامكانها لعب دور كبير في هذا المجال فالاصلاح المنشود لن يقوم به رئيس أو شيخ ومادامت مشيخة الازهر تلقى التقديس والتبجيل من النخب قبل العامة فلا اصلاح في المنظور القريب. سلامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة عاجلة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي / صلاح يوسف
|