أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ !!! / عبدالله محمود أبوالنجا - أرشيف التعليقات - الى الكاتب - هوازن










الى الكاتب - هوازن

- الى الكاتب
العدد: 599495
هوازن 2015 / 1 / 21 - 00:39
التحكم: الحوار المتمدن

نعرف ان الدول الصغيرة او الضعيفة تستنجد في حالة الخطر والحروب بالدول القوية مثلا استنجاد الكويت بامريكا او المجتمع الدولي اثر غزوها من قبل جيش صدام ..ولكن الغريب هنا ان الله القوي المقتدر ( حسبما يعّرف نفسه ) نراه يستنجد بالبشر للقضاء على عدوه ( عدو الله ) في حين باستطاعته ان يزيل هؤلاء البشر الضعاف بكثير من الوسائل التي يقدر عليها حسب ما يقال كان يقلب عليهم عاليها سافلها او يخلق كارثة من الكوارث الطبيعية تشمل الجيش المعادي تبيدهم عن بكرة ابيهم وينتصر المسلمون ويحصلون على اموال العدو ونساءهم دون ان تراق قطرة دم واحدة في صفوف المسلمين! ..

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ !!! / عبدالله محمود أبوالنجا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يرمون التوابيت من شباك الطائرة / فتحي مهذب
- حين استوردنا الحجاب...واستوردنا معه تراجع الوعي / محفوظ بجاوي
- بين الثورة والمساومة: قراءة تحليلية واقعية لأداء الإدارة الج ... / حسين قنبر
- في العراق : طبخ الحصا السياسي لن يشبع البطون الخاوية / علي عرمش شوكت
- رحلة الحياة / منى سويدان
- على مفترق الطريق / منى سويدان


المزيد..... - بعد مكالمة هاتفية.. ترامب يكشف ما اتفق عليه مع بوتين
- السودان: من يتحمل مسؤولية المعاناة الإنسانية المتزايدة في ال ...
- ترامب يطالب حماس بنزع سلاحها، بينما تسعى الحركة لفرض سيطرتها ...
- إصابة شاب واعتقال آخر في قباطية
- 5 آثار سلبية لقلة النوم.. كيف يؤثر السهر على جسدك
- باريس تندد بـ-أحكام تعسفية- أصدرها القضاء الإيراني ضد مواطني ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ !!! / عبدالله محمود أبوالنجا - أرشيف التعليقات - الى الكاتب - هوازن