أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصة الزَوج الحمار !! / نيسان سمو الهوزي - أرشيف التعليقات - سوأل لكبريل - عبد الحكيم عثمان










سوأل لكبريل - عبد الحكيم عثمان

- سوأل لكبريل
العدد: 597423
عبد الحكيم عثمان 2015 / 1 / 12 - 11:19
التحكم: الحوار المتمدن

اوروبا هل هي دول حديثة يعني صارت اليوم ام انها قديمة قدم وجود الانسان على الارض, لماذا لم نسمع قبل حرب عاصفة الصحراء وماتلاها من حرب على الارهاب باي هجرة للمسلمين الى دول اوروبا واستراليا وامريكا
بماذاتفسيرين هجرة اليهود ا لاوروبين او اليهود الامريكان ا لى فلسطين؟
المسلمين والعرب هاجروا منذ القدم الى تلك الدول, لماذا لم نسمع عن حوادث ا رهابية كما اليوم تطال هذه الدول؟
اتمنى الاجابة بكل مصداقية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة الزَوج الحمار !! / نيسان سمو الهوزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -مجموعة لاهاي- لدعم فلسطين / سري القدوة
- ية والواقع في رواية -العاشق الذي ابتلعته الرواية- أسيد الحوت ... / رائد الحواري
- الامراض النفسية وعلاجها من منظورين مختلفين / جلال الصباغ
- الفصل الأول : لمحة عامة عن الاجتهاد فى ( شريعة الاسلام ): / أحمد صبحى منصور
- المواطنة بين التخييل السياسي والواقع الكولونيالي: مقاربة نقد ... / خالد خليل
- طوفان الأقصى 485 – ترامب وصنع السلام الوهمي للتغطية على خطط ... / زياد الزبيدي


المزيد..... - 5 أشياء يجب أن تعرفها عن إدمان التكنولوجيا.. يشبه تأثير المخ ...
- صحتك بالدنيا.. -هينيبا- فيروس خطير يظهر فى أمريكا الشمالية.. ...
- الشرع: الرياض ستدعم سوريا لبناء مستقبلها
- الاتحاد الأوروبي والرد على واشنطن
- واشنطن تجمد ملياري دولار من أموال روسيا المخصصة لمحطة -أكويو ...
- - الجدعان الرجالة-.. مشهد بطولي لشباب ينقذون أطفالا بشجاعة م ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصة الزَوج الحمار !! / نيسان سمو الهوزي - أرشيف التعليقات - سوأل لكبريل - عبد الحكيم عثمان