الإلحاد والإيمان كلهما إعتقاد بإمتلاك الحقيقة. وأن لا أعرف تلك الحقيقة . مجرد دعوتي لإصلاح الدين كيما نقلل خطر الإرهاب لايعني أعلان الإلحاد أو حب للظهورعلى شبكات النت. هذه تهم باطلة ألحقتموها بي قسراً مع الأسف . وذلك فقط لأني تجرأت وسألتك سؤال محدد لم تجب عليه. أنا لم اقل إن الإصلاح مستحيل ويجب أن نرفض الإسلام هذا إستنتاجك أنت فقط . بالعكس هو ليس بمستحيل فلقد نجحت أوروبا بذلك أيضاً . وهذا هو الحل العملي والواقعي لا التخفي وراء شعار عام – فصل الدين عن الدولة -. على مفكري وفقهاء الدين أن يجدوا حلاً جريئاً كجراءة مارتن لوثر. المعتزلة مثلاً قبل مئات السنين قالوا نحن نأخذ من الدين مايتوافق مع العقل السليم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عملية باريس الإرهابية .. هل هي مؤامرة صهيونية بأياد مسلمة ؟! / جعفر المظفر
|