من جهة نبي العرب أو تابعيه من الصحابة أو كتبة الحديث وكان الأجدر والأكثر مصداقية أن يهاجم كاتب القرآن تحريف بولص بدلا من قول علي عواهنه بأنه تم تزييف أو تحريف كتاب كان موجودا برسائل بولص في عصر رسالة نبي العرب من بداية الوحي وحتي موت المذكور تأليف وإخراج وكتابة سيناريو هزيل لا يوجد إثبات وحيد أو أثر أركيولجي بل فقط إجتهاد ولف ودوران ولا فائدة تُرجي من تزوير التاريخ لأن النتيجة فوضي التفسير وفوضي في النقل والتأويل وأخيرا تخلف وعنصرية وإرهاب وإجرام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زهايمر3-تناقضات فى الكتابات المقدسة-جزء عاشر / سامى لبيب
|