الف اهلا بكما ..مازن المحاور الثر والشاب الذي تخطى حدود عمره بعشرات السنين وقفز الى درجات السلم الثقافي الجميل .ارى فيك ايها المازن الحذق روعة اختيار الشخصية وكثافة محاور الاسئلة التي تتحفنا بالكثير من الابداع والمدارك الواسعة التي يمتلكها مازن الذي يغوص في عالم الكتب والمعرفة,واليك ياسيدة الحرف والجملة المتعافية الف تحية وسلام من وطن اعدمت فيه الحريات وصودرت الكلمات .وماتت الامنيات على عتبة .. كنا وكانوا اهلنا وكلها لازمان ماضية ليس لها عودة . مودتي وتحياتي واعجابي اليكما .السائل ..والمجيب .بوركتم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غادا فؤاد السمان : خالفت العُرف والمألوف والمُعتاد الذي تدخل الأنثى فيه باب الأدب لتصل مخادع السلطة الذكورية / مازن لطيف علي
|