عزيزي الصديق د.صلاح يوسف تحية العيد السعيد، وشكراً على مرورك والتعليق، هي عيدانيتي البغدادية وصحيحٌ ما تقول، فمهما طالت وحشة الليل البهيم، فلا بد أن ينبلج الصباح ذات يوم، ومهما أُغلِقَت في وجوهنا الأبواب ... فلا بد وأن ستُفتحَ يوماً ما، وكما يقول الشاعر أُعللُ النفسَ بالآمالِ أرقبها ...... ما أضيقَ العيش لولا فسحة الأملِ
هو هو هو ......... ميري كرسمس تحيات وتمنيات طيبة لك وللعائلة والوطن الجريح وكل الطيبين الذين بهم المسرة طلعت ميشو
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بابا نويل أسيراً عند داعش !. / الحكيم البابلي
|