جسدت بسخرية وبذكاء لفئة هؤلاء الدواعش ولكن الحقيقة هي ليست سخريو وانما واقعهم المسخرة فكل ما جاء في قصتك هي واقع جسده هؤلاء المعتوهين هؤلاء فلم يتكرر ولكن بشكل جديد ,كما هو فلم الحرب العراقية الأيرانية وكيف صارت لهو للشعب العراقي بغاية بقائه في حالة ترقب لأخبار الحرب واي المدن تم تحريرها وأي المدن تم احتلالها وهكذا يلتهي بالحدث أشد على يديك ومباركة .جهودك .. مع امنياتي لكل إنسان طيب ومفكر بعام جديد خفيف العبأ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بابا نويل أسيراً عند داعش !. / الحكيم البابلي
|