أوليت اعتناء عزيزتى عاقصة بسيف بن يزن وأتصور أن الأمور لا تستحق هذا الإعتناء فالقارئ يدرك الغث من الثمين . لقد منعته الحضور على صفحتى لما كان يقذف به من سب ولعنات وإساءة لى على الفيس وعندما وجدت تغير أسلوبه سمحت بحضوره مع عدم ردى على مداخلاته. سيف لو يمتلك القدرة على الصد والرد كان أمطرنا بمداخلاته الكثيرة لكنى اثق انه لا يستطيع وإذا كان هروبه بدعوى أنه جدل عقيم خارج إهتمامه فما هو الجدير بإهتمامه أن بتماهى فى قضية التحشيش عالعموم ..القارئ والمتابع يعرف كيف يصنف هذا الكلام فنحن لسنا أمام قضية هامشية بل الطعن فى جوهر الإيمان بل كل الإيمان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
50حجة تفند وجود الإله-جزء أول 5 من 50 / سامى لبيب
|