الكاتب يؤكد اهمية الفصل بين نقيضين، الدين والسياسة، وهو بذلك يحل العديد من مشاكل المجتمع العربي، الذي سرعان ما يركب اي مقولة او فتوة دينية، فهو يعتمد على هؤلاء ـ رجال الدين شكلا، والسياسين مضمونا، فيقع في مستنقع الخطيئة، من هنا نجد العديد من الأفراد يذهبون لجهاد ـ شاكلا ـ في العراق وسوريا ومصر ـ لكنهم مضمونا يخدمون نهج التشريد والقتل والتخريب والتدمير، الكاتب يحلل ويفكك حالة الازدواجية التي يتبعها الدين السياسي وخطورته على المجتمع والافراد معا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في معنى السياديني ح1 / عباس علي العلي
|