إشاعة الفحشاء في الذين آمنوا بهدف الجرأة وبقوة الإسنمرارية المادية الحركية الفيزياوية والإجتماعية حسب ماركس ودوركهايم في آن معا، لتسفيه منظم للقيم، ثم ذرف دموع التماسيح وطمس الرأس في رمل النظرية الفرضية البائسة، كالنعام والأنعام الأضل سبيلا، والفلكلور خلاصة نجاريب صائبة للشعوب، يقول: -لاتدوس على الجني و لا تقول بسم الله الرحمن الرحيم-!!!، بما يفضي إلى الفقر والجهل والمرض في البروليتاريا العراقية!!!، لتنتصر أممية تروتسكي وعولمة المحافظين الجدد، رفاق على سرر متقابلين!!.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس / محسن ظافرغريب
|