في نهاية مداخلتك يظهر يظهر ان المسألة ليست في وجود دولة او علمها وانك تعترف بذلك بقولك وها هم المصريوالتونسين واللبناني لاقو الهزيمة على يد( احلام ) الخليجية فالعبرة ليست بالدولة والعبرة في كيان مزدهر يكون القانون هو السائد وينعم افراد الشعب بمبدأ تكافىْ الفرص ..واذا تصر على الدولة فها هي الصومال ومثيلاتها دول واعلامها ترفرف في نيو يورك !..مع تحياتي وأحترامي الى شخصكم الكركوكلي او الكركوكي الكريم ..ودمتم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كُلُّ شئ على مايُرام ... يامولاي! / آکو کرکوکي
|