أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فتنة أطفال الشوارع! / شريف خوري لطيف - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف










تعليق - عبد الله خلف

- تعليق
العدد: 588087
عبد الله خلف 2014 / 12 / 4 - 23:48
التحكم: الحوار المتمدن

المسيحية غير مؤهلة لتبني الأطفال , و السبب :
[عندما أتت امرأة كنعانية إليه تطلب منه الرحمة (إرحمني يا سيد يا ابن داود) [متى 15: 22]، ثم سجدت له لتستعطفة بذلك [متى 15: 25]، أجابها يسوع و بكل عفوية (ليس حسناً أن يُؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب) [متى 15: 26]. و البنين هنا هم اليهود، و أما الكلاب فغيرهم من الأعراق مضافاً لهم هذه المسكينة الكنعانية. فلو طبقنا معاييره اليوم كما وردت في الإنجيل لأصبح لدينا صنفين من بني البشر: السادة اليهود، و الكلاب، فقط لا غير] .
هكذا كان ينظر يسوع لبقية البشر , يراهم مجرد كلاب ؛ يجب أن لا تُعامل كالبشر! .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فتنة أطفال الشوارع! / شريف خوري لطيف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الموساد في ايران واغتيالاته / صابرين ستار جبار
- مبدأ التحذير المسبق في قانون الحرب الدولي / فكري آل هير
- الغرام الأصعب / شيرزاد همزاني
- المهرولون / عذري مازغ
- عِبرة من التاريخ … أين هم الآن؟ / صادق حسن الناصري
- احتفاء ال سي آي أي بفلاسفة ما بعد الحداثة / قصي الصافي


المزيد..... - تابع المباريات بجودة عالية.. تردد قناة الكأس 6 الرياضية 2025 ...
- هل يثير اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران زخما لوقف ح ...
- أول اعتراف رسمي.. وزير الخارجية الإيراني: أضرار كبيرة طالت ا ...
- النعناع والقرفة أبرزها..8 أعشاب تناولها منقوعة لحصد فوائدها ...
- مصادر إسرائيلية تتحدث عن قتال صعب وإجلاء جنود جرحى بخان يونس ...
- هل تجبر عمليات المقاومة نتنياهو على إبرام صفقة شاملة في غزة؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فتنة أطفال الشوارع! / شريف خوري لطيف - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف