القرآن لم يكن معجزة عصره، لغة القرآن كانت لغة أباطرة الفرس والكهنة آنذاك، اليوم ننظر إلى القرآن بعين انحطاطنا اللغوي الذي بدأ غداة موت محمد، وأنا أعدك بكتابة دراسة سيميائية عن القرآن أدلل فيها على ما هو تحدٍ وغير تحدٍ، المشكل أن لدي الكثير من الارتباطات من بينها محاورة قراء الحوار المتمدن في 14 ديسمبر القادم، فرجائي إليك ألا تطرح علي هذا السؤال لأني سأجيب عليه مفصلاً عما قريب، وسألبي رغبتك...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحركتان الخارجية والداخلية في قصة -صعلوك- لنازك ضمرة / أفنان القاسم
|