يقول احد المعلقين زينب تعجرفت على زيد فقام وطلقها السؤال الأول: ما الذي أخفاه محمد في قلبه انه كان يشتهيها؟ وتخفي في نفسك ما الله مبديه والسؤال الثاني: لماذا ومما خشي من الناس؟ وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه والسؤال الثالث: وما الداعي لأن يتزوجها ؟ ولماذا بادعاء ان زيد قضى منها وطرا؟ فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها والسؤال الرابع لو كان كلامك صحيح، لماذا لم يقل القرآن: كل من تتعجرف على زوجها فليطلقها؟ ويا دار ما دخلك شر..لماذا يتزوجها محمد ويخفي ما بقلبه ويعمل كل هذه القصة؟
نرجو التوضيح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لن تستطع لاأنت ولاملايين من امثالك اسقاط قداسة التاريخ ولاالقرآن ولاالتواراة ولاالانجيل ولا الكنزاربه ولاتعاليم بوذا,مثلما لم يستطع غيرك / عبد الحكيم عثمان
|